أشار نائب رئيس حكومة "طالبان" المؤقتة، مولى عبد الغني برادر، إلى أن "الأصول الأفغانية المجمدة في الخارج، ملك للشعب"، لافتاً إلى أن "الأصول الأفغانية المجمّدة ليست ملكاً للرئيس السابق أشرف غني".
وأكد أن "بلدان العالم غير مكترثة في هذا الخصوص"، موضحاً أن "سوء الأوضاع الاقتصادية في أفغانستان، سيؤثر سلبا على الدول الأخرى أيضا". وشدد على أن "الولايات المتحدة تحاول الانتقام من أفغانستان بسبب انسحابها من هناك"، لافتاً إلى أن "حلفاء واشنطن في الداخل الأفغاني يتمنون أيضا أن تسوء الأوضاع الاقتصادية في البلد".