فرضت وزارة التجارة الأميركية، قيودًا على الصادرات الحساسة إلى أكاديمية العلوم الطبية العسكرية الصينة، و11 من معاهدها البحثية بسبب عملها في مجال التكنولوجيا الحيوية بما في ذلك أسلحة التحكم في الدماغ المزعومة، التي لم توضح بالضبط ما هي، متهمة إياها بتعزيز المراقبة عالية التقنية على أقلية الأيغور المسلمة.
ولفت مسؤول أميركي، بحسب صحيفة "فايننشال تايمز" الأميركية، إلى أن الصين تستخدم التقنيات الحيوية الناشئة لمحاولة تطوير تطبيقات عسكرية مستقبلية، تشمل "تعديل الجينات، وتحسين الأداء البشري، ومنصات لآلات الدماغ".