أعلن مستشار الأمن القومي للبيت الأبيض جيك ساليفان، أن "إدارة الرئيس جو بايدن تسعى لتحقيق تقدم تدريجي في قضية كوريا الشمالية".
وقال ساليفان إن إدارة باراك أوباما كانت تتعامل مع كوريا الشمالية على أساس مبدأ "لا شيء مقابل لا شيء"، بينما كانت إدارة دونالد ترامب تسعى لتحقيق صفقة كبرى وفقا لمبدأ "الكل مقابل الكل".
وتابع أن "جوهر وهدف دبلوماسيتنا يتمثل في أن نكون بين هاتين النقطتين، وأن نكون مستعدين للدبلوماسية لنحقق تقدما تدريجيا في التحرك إلى الهدف النهائي، وهو إخلاء شبه الجزيرة الكورية من السلاح النووي".