كشفت مصادر متابعة لقناة المنار عن "تواصل بين احدى المرجعيات ورئيس مجلس القضاء الأعلى القاضي سهيل عبّود، وعن مساع لم تنتظر العام الجديد، ونؤكد أن التواصل بين إحدى المرجعيات والقاضي عبود لا يعني بالضرورة تحقيق خرق إيجابي، لكنه بمثابة إصرار على عدم الاستسلام للجمود السلبي الحاصل”.
وأضافت: "على الرغم من السقوف العالية، إلا أن باب الحلول لم يقفل تماماً، وشيء ما حدث في الساعات الماضية من أجل إنهاء التوتر الحاصل على المستوى القضائي، وتحديداً ملف المحقق العدلي طارق البيطار".