لفت الكاتب والمحلّل السّياسي المحامي جوزيف أبو فاضل، إلى أنّ "رئيس "التيار الوطني الحر" النّائب جبران باسيل كان شريكًا في التّسوية الرئاسيّة، وهو من كان يديرها "وعامل حاله ما معو خبر"، وكان يتحدّث باسم القصر الجمهوري من دون علم رئيس الجمهوريّة ميشال عون".
وأشار، في تصريح تلفزيوني، إلى أنّ "هناك شكًّا بإجراء الانتخابات النيابية المقبلة لأسباب اقتصاديّة وليس لأسباب سياسيّة"، متسائلًا: "إذا أصبح سعر صرف الدولار بـ50 ألف ليرة لبنانيّة، من وين بدن يجيبو مصاري؟".