أشار المحامي بول يوسف كنعان، إلى أن "البطريركية المارونية قرعت مرة جديدة جرس الانذار بالتزامن مع عيد الميلاد، لعل كلمتها تسهم في ولادة نمط جديد من التعاطي يخرج البلاد من أزماتها".
وشدد كنعان على أن "أبواب بكركي مفتوحة للجميع"، شاجباً "بعض الحملات على وسائل التواصل الاجتماعي التي تتناول بكركي والبطريرك مار بشارة بطرس الراعي، والتي تخرج عن اللغة التي يفترض أن يخاطب بها هذا الموقع الوطني الكبير الحريص على جميع أبنائه، وتعاونهم في سبيل خلاص لبنان".