بعد نحو عام من اعتداء أنصار الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب على مبنى الكونغرس (الكابيتول)، قرر وزير الدفاع الأميركي لويد أوستن تبسيط إجراءات الموافقة على أي رد عسكري محتمل على اضطرابات مدنية في العاصمة واشنطن.
وفي مذكرة نشرت أمس الخميس وتم الكشف عنها اليوم، قرر أوستن بأن أي طلب للتدخل من قبل الحرس الوطني، وهو قوة عسكرية في واشنطن، يجب أن يقدم الآن إلى أمانته التنفيذية لتجنب التأخير في اتخاذ القرار، وفي حال اضطرابات مدنية، وحده الوزير يملك سلطة اتخاذ القرار.