اعتبرت قوى الحرية والتغيير بالسودان، أن استقالة رئيس الوزراء السوداني السابق عبد الله حمدوك من منصبه، كتبت نهاية اتفاق 21 تشرين الثاني، مشدده على أنها "نهاية مباشرة للانقلاب".
وفي وقت سابق، شدد رئيس مجلس السيادة الانتقالي في السودان، عبد الفتاح البرهان، على ضرورة تشكيل حكومة مستقلة، ذات مهام محددة يتم التوافق عليها في هذا الظرف التاريخي، الذي تمر به البلاد، لافتًا إلى ضرورة العمل على تحقيق مهام الفترة الانتقالية، التي تتمثل في تحقيق السلام، وبسط الأمن، ومعالجة قضايا معاش الناس، وقيام الانتخابات".