أعلنت السلطات اليابانية أن الغارة الأميركية التي أدت إلى مقتل زعيم تنظيم "داعش" أبو إبراهيم الهاشمي القرشي في سوريا، مهمة من أجل السلام والاستقرار في الشرق الأوسط.
يأتي هذا عقب إعلان إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن عن مقتل أبو إبراهيم القرشي، بعملية عسكرية أميركية خاصة في محافظة إدلب السورية، لافتاً إلى أن القريشي توفي بعدما فجر نفسه وأفراد أسرته في مبنى سكني.
وأفادت مصادر سورية موالية للحكومة ومعارضة لها، عن سقوط 13 قتيلا على الأقل خلال العملية التي نُفذت، بينهم 6 أطفال و3 أو 4 نساء.