أشار الرئيس الإيراني، إبراهيم رئيسي، في اتصال مع نظيره الفرنسي، إيمانويل ماكرون، أن الوفد الإيراني صرح مراراً وتكراراً، بأنه يرحب بالمبادرات التي تضمن حقوق الشعب الإيراني وتحميها.
وأكد رئيسي، أنه "تم فرض ضغوط أو إدعاءات سياسية من أجل إبقاء النفوذ على الشعب الإيراني، وتقويض احتمالية التوصل إلى اتفاق"، معتبراً: "لو لم تكن مقاومة إيران، ولا سيما الشهيد سليماني، حاضرة لكان داعش اليوم في أوروبا."
ولفت الرئيس الإيراني، إلى أن أي اتفاق في فيينا يجب أن يتضمن رفع العقوبات، وتقديم ضمان معتبر، وإغلاق القضايا والمطالبات السياسية.