أعلنت وزارة الخارجية الفرنسية أن "باريس قلقة مما تمثله أي مهل إضافية من مخاطر على إمكانية إبرام الاتفاق النووي الإيراني"، الذي قالت إنه بات "قريبا جدا"، في إشارة إلى المطالب الروسية الجديدة المتصلة بالحرب في أوكرانيا، بحسب وكالة "الصحافة الفرنسية".
وأوضحت الوزارة في بيان، أننا "نحن قريبون جدا من التوصل إلى اتفاق، لكننا قلقون حيال المخاطر التي تمثلها مهل إضافية على إمكانية إبرام اتفاق، وأن لندن وباريس وبرلين تدعو جميع الأطراف الأخرى إلى تبني مقاربة مسؤولة"، في إشارة إلى روسيا دون تسميتها.