ذكر عضو تكتل "لبنان القوي" النائب إدغار طرابلسي، أن "كل التضامن مع "الإنسان" المُتعاقد والموظّف والمُدرِّب في الجامعة اللبنانية"، موضحًا "وصلت القصة نخنقهم ليموتوا قهر، مذلولين من فتات رواتب، لا تصلهم إلّا بعد أكتر من سنة، وموازنة الجامعة اللبنانية، بقيت متل ما كانت عليه بالـ2019، ومردود الـPCR مُصادر من شركات الطيران، شو المطلوب: تسكير الجامعة؟".
وفي وقت سابق، أعلنت الهيئة التنفيذية لرابطة الأساتذة المتفرغين في الجامعة اللبنانية، "التوقف القسري عن القيام بالأعمال الأكاديمية كافة ابتداء من يوم الاثنين"، كما طالب مدربو الجامعة "جميع المعنيين بالبت الفوري بملف المدربين الأسبوع المقبل، كحد أقصى وإلا ستكون الجامعة أمام حالة لا تحمد عقباها".