أعلنت وزارة العدل الجزائرية، أن حسابها في "تويتر" تعرض اليوم الجمعة للاختراق، وأنها وضعت حدا للعملية في حينها. وأشارت الوزارة عبر حساباتها في مواقع التواصل الاجتماعي، إلى أنها "تتبرأ من المحتوى المنشور" أثناء الاختراق.
ولم تذكر الوزارة مزيدا من التفاصيل، بينما ذكر موقع "النهار أونلاين" الجزائري أن القرصنة يقف خلفها مغربيون، ونقل الموقع عن بيان للوزارة أن "كل المنشورات التي تنسب للجزائر وتسيء إلى مواقفها الدولية لا علاقة لها بالموقع الرسمي للوزارة". وأكد البيان، أن الوزارة "سترفع دعوى قضائية ضد هذا الهجوم السيبراني الذي يستهدف مؤسسة رسمية في الجزائر".