لفتت وزارة الخارجية الروسية، إلى أنّ "الحرب الاقتصادية الأميركية المعلنة على روسيا، تهدد بتدمير العلاقات الثنائية تمامًا"، كما ذكرت أنّ "موسكو تعارض تسييس التعاون في مجال الطاقة، وسنواصل تنفيذ جميع المشاريع".
وأغلقت معظم الدول الأوروبية، مجالها الجوي أمام شركات الطيران الروسية، فضلاً عن فرض عقوبات اقتصادية صارمة من قبل الغرب، استهدفت القطاع المصرفي لروسيا كما فرضت عقوبات أخرى على مختلف القطاعات الروسية، في محاولة للضغط عليها، لوقف عمليتها العسكرية التي أطلقتها في أوكرانيا، والتي أعلن عنها الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في 24 شباط الماضي.