أبدت وزارة الخارجية الأميركية، قلقها "من التقارير عن الفظائع العرقية التي إرتكبتها سلطات أمهرة في غرب تيغراي بإثيوبيا".
وأضافت الوزارة: "قلقون مما خلصت إليه رايتس ووتش والعفو الدولية بأن الإنتهاكات في تيغراي تطهير عرقي".
وفي 25 آذار، كانت قد أعلنت القوات المتمردة في إقليم تيغراي الإثيوبي، أنها ستحترم وقف إطلاق النار الذي اقترحته حكومة رئيس الوزراء أبي أحمد، ما دام يتم تسليم مساعدات كافية "خلال إطار زمني معقول" إلى منطقتهم الواقعة في شمال البلاد، والتي تعصف بها الحرب. وأعلنت الحكومة في أديس أبابا، وقف الاقتتال، قائلة إنها ستسمح بتدفق المساعدات إلى تيغراي.