إحتفلت الطوائف المسيحية التي تتبع التقويم الغربي بأحد الشعانين بالبقاع الشمالي، وركزت العظات على معنى العيد وكيف أن السيد المسيح أعطى مساحة للأطفال لكي يكونوا سعداء، واليوم الأطفال وأهلهم يعيشون الفقر والعوز، بسبب الوضع المعيشي الصعب الذي يرمي بثقله على كاهل المواطنين، ولا يوجد أمامنا سوى التضرع إلى الله كي ينير الطريق ويوصلنا إلى بر الأمان الإجتماعي والإقتصادي.