ذكر وزير الخارجية الإسرائيلي يائير لابيد، أن "مسيرة الأعلام خطوة مروعة من المتطرفين اليمينيين الذين يحاولون خلق استفزازات عنيفة"، مؤكداً أن "مسيرة الأعلام خطوة تفتقر للمسؤولية".
وفي وقت سابق، أبلغ يائير لابيد، نظيره الأميركي، أنتوني بلينكن، في اتصالٍ هاتفي، بأن "هناك حاجة إلى دعم دولي لعودة الهدوء إلى القدس"، مشددا على أن "بلاده ليست مستعدة لقبول دعوات تأييد العنف"، وذلك على وقع التوترات التي تشهدها القدس والمسجد الأقصى من اعتداءات واقتحامات من قبل مستوطنين إسرائيليين. وادعى في تصريحٍ على مواقع التواصل الإجتماعي، أنه أطلع بلينكن على ما سماها "الجهود التي تبذلها إسرائيل للسماح بحرية العبادة لأبناء الديانات الثلاث في القدس"، مضيفا "تحدثنا عن أهمية عيد الفصح وعيد القيامة ورمضان".