أكدت المتحدثة باسم الخارجية الفرنسية، آن كلير لوجوندر، "أننا لا نخوض حربا ضد روسيا، وينص القانون الدولي بشكل واضح على أن تقديم المعدات العسكرية لا يعد مشاركة في الحرب"، موضحاً أن "ما نفعله عبارة عن تقديم دعم إلى دولة تعرضت لعدوان".
واعتبرت لوجوندر، أن "المخاوف من خطر اندلاع حرب نووية في العالم لا أساسا لها"، كما أعربت عن "إدانة باريس بشدة الضربات العسكرية التي شنتها روسيا أمس على العاصمة الأوكرانية كييف، بالتزامن مع زيارة الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، إلى هذه المدينة".