أظهرت الوقائع الانتخابية ان عدداً كبيراً من الناخبين الذين كانوا يقترعون للوائح حزب القوات اقترعوا لصالح لوائح "قوى التغيير" في عدد من الدوائر الانتخابية. وهو ما جعل المراقبين يدرسون تلك المؤشرات، وسط توتر ملحوظ في صفوف ماكينة القوات، أدى إلى حصول احتكاكات في عدد من المناطق.
ويرجّح المراقبون انخفاض مستوى التأييد لحزب القوات مقابل ارتفاع نسب تأييد لوائح المجتمع المدني، خصوصاً في دوائر جبل لبنان والبقاع.