أعلنت منظمة الصحة العالمية، أن "حالات الإصابة بمرض جدري القردة لدى البشر ارتفعت إلى 92، مع عدم تسجيل أية وفيات نتيجة لذلك".
وأكدت المنظمة أنه "حتى الآن، لم يتم الإبلاغ عن أي وفيات مرتبطة بهذا المرض".
ووفقا للمنظمة، لا ترتبط حالات جدري القرود المبلغ عنها بالسفر إلى المناطق الموبوءة، فبحسب المعلومات الأخيرة، كانت حالات الإصابة بشكل رئيسي، ولكن ليس حصريا، بين الرجال الذين مارسوا الجنس مع رجال.
وتم الإبلاغ أيضا عن تسلسل الجينوم من عينة مأخوذة في البرتغال أظهر ارتباطا وثيقا بفيروس جدري القرود الذي تسبب في التفشي الحالي للحالات الواردة من نيجيريا إلى بريطانيا وإسرائيل وسنغافورة في 2018 و 2019.