أشار الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، في تعليق على المجزرة التي وقعت في مدرسة إبتدائية في ولاية تكساس الأميركية، وراح ضحيتها 21 شخصًا بينهم 19 طفلًا، إلى أن "19 ضحية لا تزيد أعمارهم عن 10 سنوات. قتل أطفال وأستاتذة في هجوم جبان في مدرستهم في تكساس، نتشارك مع الشعب الأميركي وأولئك الذين يقاتلون لإنهاء العنف صدمتهم وألمهم".
هذا، وقد أقدم سلفادور راموس (18 عامًا) من سكان بلدة أوفالدي في تكساس، على إقتحام مدرسة مدرسة "روب" الإبتدائية في أوفالدي مسلحًا بمسدس، إضافة إلى بندقية آلية على ما يعتقد، وبدأ بإطلاق نار عشوائيًا، ما أدى إلى مقتل 21 شخصًا بينهم 19 طفلًا. ولفتت السلطات، إلى ان المشتبه به أطلق النار على جدته وقتلها قبل أن يهاجم المدرسة.