تساءل النّائب السّابق محمد الحجار، "إلى متى تستمرّ مأساة احتجاز موقوفين في كارثة انفجار مرفأ بيروت، وبقائهم رهائن مظلومين في لعبة أبطالها، شعبويّين أو مرتكبين أو متخلّفين متردّدين، لكنّ نتيجتها ضياع الحقيقة وإبطال التّحقيق".
ولفت، في تصريح على مواقع التّواصل الاجتماعي، إلى أنّ عضو المجلس الأعلى للجمارك ومدير إقليم بيروت السّابقهاني الحاج شحادة "رفض التلطّي وراء حجج أو ذرائع، واستمرار توقيفه ظلمًا وصمة عار على جبين نظامنا ومؤسّساته".