أكد الرئيس الأميركي جو بايدن، "انني سألتقي مشرعين لبحث قضية الأسلحة على خلفية إطلاق النار في ولاية تكساس الأسبوع الماضي".
وكان قد أفاد السيناتور عن ولاية تكساس رولاند غوتيرز، ب"ارتفاع عدد قتلى حادثة إطلاق النار داخل مدرسة ابتدائية في مدينة أوفالدي بولاية تكساس الأميركية إلى 21 شخصا"، مشيراً إلى أن "الهجوم أسفر عن مقتل 18 طالبا وبالغين اثنين إضافة إلى المهاجم".
بدوره، اعتبر المسؤول في إدارة السلامة العامة بتكساس كريستوفر أوليفاريز، أن جميع الطلاب القتلى "زملاء في صف دراسي واحد"، موضحا أن الطلاب الضحايا " كانوا في الصف الرابع الابتدائي، حيث دخل المهاجم وفتح النار على الأطفال والمعلمين". وذكرت وسائل إعلام أميركية أن غالبية الطلاب الضحايا تراوح أعمارهم بين 7 و11 عاما.