لفت النّائب فراس حمدان إلى "أنّني كنت من الّذين رفضوا تسوية اللّجان وفرضوا انتخابها بشكل ديمقراطي، فيما كتل المنظومة الّتي اتّفقت طوال 30 سنة على حرمان النّاس من حقوقها، اتّفقت على تقاسم اللّجان".
وأكّد، في تصريح على مواقع التّواصل الاجتماعي، أنّ "ما حدث اليوم لن يكون إلّا حافزًا إضافيًّا لأكون حاضرًا في اجتماعات اللّجان الّتي تقدّمت لعضويّتها، كما يسمح النّظام الدّاخلي، ولأمارس عملي البرلماني بما يمثّل قناعتي وآمال النّاس وثقتها".