أشارت وزارة الخاردية الإيرانية، الى أن "إيران أثبتت حسن نواياها وكانت تتوقع أن تتعامل الوكالة الذرية أيضاً بنهج مستقل وحيادي ومهني وواقعي، ويبدو أنّ البعض نسي أن مجلس حكام الوكالة وفي الـ 15 من كانون الأول عام 2015 أغلق كل الملفات وللأبد".
ولفتت الى أن "إيران تُعتبر واحدة من أكثر الدول الأعضاء في الوكالة شفافيةً في الكشف عن برنامجها النووي السلمي، وسنتخذ إجراءات عملية متقابلة من خلال نصب أجهزة طرد مركزي متطورة وإيقاف عمل كاميرات المراقبة".