رأى النّائب وليد البعريني، أنّ "أهمّ ما كشفته مسرحيّة انتخاب اللجان النيابية، أنّ هناك من لا يقابل الموقف بالموقف، والالتزام بالوفاء، بل هناك أيضًا من لا يرغب بمبادلة احترامنا للشّراكة الحقيقيّة، فأتت النّتائج لتقصي التّمثيل السنّي الوازن شمالًا عن رئاسة اللّجان، لصالح التبعيّين السّياسيّين الّذين يضمنون للمتحكّمين بلعبة المجلس تسيير أمورهم".
وأشار، في تصريح على مواقع التّواصل الاجتماعي، إلى أنّ "ما حصل قد يكون درسًا نستفيد منه، حول كيفيّة التّعاطي مع القوى المذكورة، عساها تتعلّم احترام الشّراكة والتّمثيل الطّائفي والمناطقي في هذا البلد".