ذكرت المستشارة الألمانية السابقة أنجيلا ميركل، أن "استقالتها قد تكون أحد أسباب تصعيد الصراع في أوكرانيا، وغيرها من الامور مثل الانتخابات في فرنسا، أو انسحاب القوات الأميركية من أفغانستان، أو الجمود في تنفيذ اتفاقية مينسك".
وفي نهاية شباط، أدانت ميركل العملية العسكرية الروسية الخاصة لنزع سلاح أوكرانيا. وعلى حد قولها "لا يوجد مبرر لهذا الانتهاك الفاضح للقانون الدولي".
وفي محادثة مع الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش جرت في نيسان، أشار الرئيس الروسي فلاديمير بوتين إلى أن "المشكلة برمتها حول أوكرانيا نشأت بعد الانقلاب الذي وقع في كييف في عام 2014".