أشارت النّائبة حليمة القعقور، إلى أنّه "لم يتمّ الوصول إلى اسم يحمل المشروع والخطّة الاقتصاديّة الاجتماعيّة الواضحة، فيما الأزمة الحاليّة بحاجة إلى معالجة مجتمعيّة تكفل الحماية الاجتماعيّة للجميع، وليس حتّى مجرد مقاربة نقديّة".
وأوضحت، في تصريح على مواقع التّواصل الاجتماعي، أنّ "لهذا، أتمسّك بمطالبنا في ثورة 17 تشرين، حول شكل الحكومة وبرنامجها، وقد امتنعت عن تسمية السّفير السّابق نواف سلام اليوم".