أشار النّائب فؤاد مخزومي، إلى أنّ "قلوبنا مع طرابلس الّتي لا تلبث أن تنهض من كارثة، لتحلّ عليها وعلى أهلها الطيّبين كارثة أخرى، تمثّلت هذه المرّة بمأساة انهيار مبنى في القبة، أدّى لسقوط ضحيّة وجرحى بسبب إهمال الدّولة"، داعيًا إلى "تفعيل إجراءات البحث والإنقاذ، والعمل على حلّ مشكلة المباني المتصدّعة الّتي تهدّد حياة الكثيرين في عدّة مناطق".