أفادت مصادر متابعة لقناة المنار، ان التفاوض بين لبنان وإسرائيل بخصوص ترسيم الحدود البحرية دخل مربعا جديدا مبنيا على معطيات جديدة قوامها تبدل النقاط البحرية بين الجانبين، وأن ورقة لبنان التفاوضية تتضمن ليونة مع الحفاظ على الحقوق السيادية.
المصادر تخوفت من التعنت الإسرائيلي في رفض هذه الورقة، والتعمد في إضاعة الوقت، والنتيجة المتوقعة للمستجدات تبدأ بالتفوض غير المباشر بالناقورة برعاية قوات الطوارئ الدولية اليونيفيل.