أشارت المندوبة الأميركية لدى الأمم المتحدة، ليندا توماس غرينفيلد، الى "أننا سنواصل البحث عن آليات لإيصال المساعدات للسوريين بعد الفيتو الروسي".
ولفتت غرينفيلد، الى أن "نهج روسيا في المفاوضات بشأن تمديد آلية إيصال المساعدات كان غير مهني وسيدفع السوريون الثمن".
وتنتهي صلاحية التفويض الأحد، وهو ساري المفعول منذ عام 2014 ويسمح بنقل مساعدات عبر معبر باب الهوى على الحدود السورية-التركية لأكثر من 2,4 مليون نسمة في منطقة إدلب الخاضعة لسيطرة جماعات جهادية ومعارضة.