أعلنت وزارة الخارجية الأميركية، تقييدها تأشيرات الدخول إلى الولايات المتحدة، ضد 28 مسؤولا كوبيا، قالت إنهم "متورطون في حملة قمع ضد الاحتجاجات السلمية في كوبا قبل عام تقريبًا".
وأفادت الوزارة، في بيان، بأن "القيود ستطبق على كبار أعضاء الحزب الشيوعي الكوبي والمسؤولين الذين يعملون في قطاعي الاتصالات والإعلام في الدولة".
واتهمت الوزارة، مسؤولي الحزب بوضع سياسات أخضعت مئات الأشخاص الذين تظاهروا في 11 تموز من العام الماضي لمحاكمات صورية، أفضت لإصدار أحكام جائرة بالسجن. .
ولفتت الوزارة، الى أن "الحكومة الكوبية استخدمت سياسة التضييق على تدفق الإنترنت لمنع الناس في كوبا من الاتصال ببعضهم البعض ومنع الاتصالات مع العالم الخارجي".