أكد وزير الدفاع الإسرائيلي بيني غانتس، عن "دعمه الكامل للاستفادة من العلاقات الإسرائيلية الجديدة مع العديد من الدول العربية لتعزيز السلطة الفلسطينية، وذلك عن طريق اتفاقيات أبراهام، والعلاقات مع الشركاء الإقليميين".
واوضح، خلال مقابلة في منتدى "آسبن" الأمني، "اننا نحتاج ويمكننا وينبغي علينا الاستفادة من حلفائنا الجدد في الشرق الأوسط لدعم هذه الاتجاهات للاستثمار في السلطة الفلسطينية".
وأعلن غانتس، أن تل أبيب "شاركت في عشرة تدريبات عسكرية متعددة الجنسيات مع دول المنطقة"، مؤكداً أن "اتفاقيات التطبيع جعلت من الممكن توسيع العلاقات العسكرية والأمنية معها، وخلق ما نسميه البنية الإقليمية، خاصة مع انتقال إسرائيل إلى القيادة المركزية للجيش الأميركي".