أشارت وزارة الخارجية الأميركية، إلى "أننا نريد تحقيقًا سريعًا وشاملًا في مقتل شيرين أبو عاقلة يفضي إلى المساءلة".
وأوضحت الوزارة، أن "الرصاصة التي قتلت شيرين جاءت غالبًا من جانب الجنود الإسرائيليين ولا مؤشر أنها أطلقت عمدًا".
وفي 5 تموز، أشارت وزارة الخارجية الأميركية، إلى أن "هدفنا من التحقيق في مقتل شيرين أبو عاقلة ليس إرضاء جهة على حساب آخر بل تحديد وقائع الحادث"، كاشفةً أن "الرصاصة التي قتلت شيرين كانت متضررة للغاية ولم يتمكن الخبراء من تحديد منشئها".
وأعلنت أن "الخلاصة التي وصل إليها المنسق الأميركي هي أن الرصاصة أطلقت من مواقع القوات الإسرائيلية"، لافتةً إلى أن "منسق الأمن الأميركي منح صلاحية للإطلاع على التحقيقات الفلسطينية والإسرائيلية في مقتل شيرين".