نقلت مصادر متابعة، بحسب صحيفة الأنباء الكويتية، الى مراجع معنية امس، ان زيارة الوسيط الأميركي اليهودي الأصل آموس هوكشتاين ستكون الحد الفاصل، بين الانفراج او الانفجار والترسيم او اللاترسيم للحدود البحرية الجنوبية.
وفي معلومات الأنباء نقلا عن هذه المصادر ان الاضاءة على ايجابيات الوضع لا تعكس الحقيقة الكاملة، خصوصا اذا ما عاد الوسيط الاميركي بشروط اسرائيلية جديدة ورفضها لبنان، في الوقت الذي يبلغ الضغط الدولي والنهم الاسرائيلي لاستخراج الغاز ذروته، كما تساءلت المصادر عما اذا كان الجواب الذي سيأتي به هوكشتاين من اسرائيل مساء الاحد المقبل، سيقدم للدولة ام لحزب الله؟