هنأ رئيس حزب "القوات اللبنانية" سمير جعجع، في تصريح على مواقع التواصل الإجتماعي، الجيش اللبناني بمناسبة عيده السابع السبعين، ذاكراً: "برًّا بحرًا جوًّا... له وحده الأمرة - 1 آب، عيد الجيش اللبناني".
وهنأ عضو تكتل "لبنان القوي"، النائب سيمون أبي رميا، الجيش اللبناني بمناسبة عيده، في تصريح على مواقع التواصل الإجتماعي، ذاكراً: "تحية للجيش في عيده فهو حصن وضمانة الوطن، وتحية اكبار للعسكريين الذين لا يتأخرون عن التضحية في سبيل الوطن على الرغم من الظروف المعيشية التي يواجهونها فإيمانهم بلبنان يبقى اكبر من أي صعاب، سبع وسبعون سنة على كتافك شرف، تضحية، وفاء".
وهنأ رئيس اساقفة الفرزل وزحلة والبقاع للروم الملكيين الكاثوليك المطران ابراهيم مخايل ابراهيم، الجيش اللبناني في عيده السابع والسبعين، وجاء في التهنئة: "الأول من آب تاريخ مجيد خطه الجيش اللبناني بحروف من ذهب. في هذا اليوم ننحني اجلالا واحتراما لدور جيشنا البطل وتضحياته ولدماء شهدائه. يبقى الجيش اللبناني المؤسسة الأولى في لبنان التي تحظى بثقة اللبنانيين واحترامهم ومحبتهم. جيشنا هو صمام الأمان في هذه الظروف الدقيقة التي تمر بها البلاد، وما قام به في السنوات الماضية تخطى بكثير المهام المناطة به، درعا للحدود والمناطق ومجدا للبنان. في عيد جيشنا البطل اسأل الله ان يحفظه، قيادة، ضباطا، افرادا ورتباء، وينعم على وطننا لبنان بأيام سلامية محمية ومصانة بسواعد جنودنا الأبطال. كل عام وجيش لبنان بألف خير".
واشار عضو تكتل "الجمهورية القوية" النائب الياس اسطفان، في تصريح على مواقع التواصل الإجتماعي، إلى أن "وطن بلا حدود، وطن بلا سيادة، حدود بلا جيش، حدود سائبة، نعم للجيش اللبناني لحماية الحدود والارض والكرامة، ليكتمل العيد".
وذكر عضو تكتل "الجمهورية القوية" النائب زياد الحواط، في تصريح على مواقع التواصل الإجتماعي، أنه "لا وطن من دون جيش، ولا خلاص إلا بالجيش. الجيش اللبناني في عيده الـ 77 مثال حي للتضحية من دون حدود في الزمن الاقتصادي الصعب. تحية لكل ضابط وعسكري يكافح للعيش، نثمن كل الجهود في مؤسسة هي الركيزة لاستعادة السيادة وعودة دولة المؤسسات، وهي الأساس لينهض لبنان حرا سيداً مستقلا".
وهنَأ عضو كتلة "التنمية والتحرير" النائب قاسم هاشم الجيش اللبناني في عيده الوطني، في تصريح، مشيراً إلى أن "اي كلام لا يفي مؤسسة الشرف والتضحية والوفاء حقها فدماء شهداء الجيش وانين جرحاه ستبقى العلامة الفارقة في مسيرة السيادة والحرية والاستقلال فكل التحية والوفاء والتقدير للجيش الوطني قيادة وظباطا ورتباء وافراد في يوم عيده، حيث اثبتت هذه الموءسسة الوطنية انها الركيزة الاساسية والضامنة لامن الوطن واستقراره وحمايته في مواجهة مشاريع العدوان والارهاب والاطماع بكل مستوياتها".
وهنأت عضو تكتل "لبنان القوي" النائب ندى بستاني، بعيد الجيش، ذاكرة: "تحيّة من القلب لجيش لبنان الصلب، وينعاد على الجيش اللبناني يلّي بالرغم من كل التحديات والأزمات بيبقى صامد، ينعاد عليكن بظروف أحسن بتليق بتضحياتكن. ومبروك لخريجات وخريجي الكلية الحربية، فخر لإلنا انو يتخرّج 48% من الضباط النساء وطليعة الدورة امرأة".
واشار وزير الاتصالات في حكومة تصريف الاعمال جوني القرم، إلى أن "في عيد الجيش اللبناني، التحية لهذه المؤسسة الضامنة لاستقرار الوطن، التحية لشهدائها وجرحاها، لقيادتها وضباطها وأفرادها".
وتمنى النائب سامي الجميل، عبر حسابه على مواقع التواصل الإجتماعي، للمؤسسة العسكرية، دوام النجاح والتماسك والتطور في أدق مرحلة من تاريخ الكيان اللبناني، لافتاً الى "أننا لن نرضى سوى بكم عسكرا وسلاحا، فكل عام وأنتم الوطن".
ووجه رئيس أساقفة أبرشية طرابلس المارونية المطران يوسف سويف، "التحية القلبية إلى المؤسسة العسكرية والى قائدها وضباطها ومختلف عناصرها"، مشيراً الى أننا "نقف إجلالا واحتراما أمام دماء كل من سقط شهيدا في صفوفها، ولا بد لنا من أن نثمن الدور الجوهري والأساسي الذي تقوم به المؤسسة العسكرية في الحفاظ على الوطن عبر حمايتها الحدود وصونها الداخل اللبناني".
ذكر رئيس الحزب "الديمقراطي اللبناني" طلال أرسلان، عبر حسابه على مواقع التواصل الإجتماعي، الى أن "الجنود الحدود وجميع العناصر والأفراد في المؤسسة العسكرية ولقيادتها وأفرادها كل التحية في عيد الجيش"، مضيفاً "يبقى الأهم المحافظة عليه كي يبقى لبنان الكيان، رحم الله عراب الجيش الأمير مجيد أرسلان، وعسى أن يكون العيد 77 فاتحة نصر وخير للوطن والجيش لاستعادة عافيتهما".
ومن جهته، وجه النائب كريم كبارة، في بيان، بالتهنئة لعمداء وضباط وأفراد المؤسسة العسكرية "والتي تبقى الضمانة الوحيدة لإستقرار وأمن البلد"، مؤكداً "أننا ندرك تماما المهمات الملقاة على عاتق المؤسسة العسكرية وقائد الجيش العماد جوزاف عون في ضوء الظروف الصعبة والتي يتخبط بها البلد، ليثبت بأن الدور المنوط به كبير ما يستدعي الوقوف الى جانبه دعما لمسيرته ونضاله في سبيل إجتياز هذه المحنة العصيبة والتي لم تشهد لها البلاد مثيلا من قبل".
واعتبر النائب أحمد الخير، في بيان، أنه "في ظل كل الواقع المأزوم سياسيا ومعيشيا واقتصاديا واجتماعيا، وتحت ضغط كل التحديات والمخاطر التي تحاصر لبنان، تبقى مؤسسة الجيش الحصن المنيع الذي يتكىء عليه الجميع بكل ثقة لحفظ أمن البلد واستقراره"، موجهاً "تحية إكبار للمؤسسة العسكرية وقيادتها وضباطها ورتبائها وأفرادها على كل الجهود والتضحيات المبذولة على مساحة الوطن وحدوده"، آملا أن "تتأمن المقومات لدعمه وتعزيز قوته أكثر وأكثر".
واشار المفتي الجعفري الشيخ أحمد قبلان، في بيان، إلى أن "الجيش ضرورة وطنية واليوم هو أكثر ضرورة لحماية الاستقرار والعيش المشترك وسط مشاريع خبيثة تعمل على تحطيم لبنان إلى قطع صغيرة، لذا نطالب بأكبر دعم وطني للجيش للقيام بمهامه الوطنية بهذا الظرف الأخطر بتاريخ لبنان، ومنها الشراكة الاستراتيجية بين الجيش والشعب والمقاومة لحماية لبنان وسيادته بما في ذلك سيادته على النفط البحري جنوباً، وبعيد الجيش أقول: لا لا شيء يمكنه أن يحارب الطائفية السياسية ومشاريع التقسيم والفوضى أهم من وحدة الجيش اللبناني وعقيدته الوطنية".
وهنأ النائب جميل عبود، في بيان، كل "ضباط وأفراد المؤسسة العسكرية، لمناسبة العيد السابع والسبعين للجيش،الذين "يثبتون في هذه المرحلة العصيبة أنهم الضمانة الأكيدة لإستقرار البلد والحفاظ على أمنه"، معتبراً أن "الظروف الراهنة تحتم علينا الوقوف الى جانب جيشنا الباسل ودعمه لاجتياز المرحلة والنهوض ببلدنا".
وبدوره، لفت النائب فيصل كرامي، الى أن "هذا العام هو عيد الوطن المصرّ على البقاء، وعيد الشعب في اروع تجليات وحدته الوطنية، وهو عيد المؤسسة المحصّنة بمناعة وطنية تحميها من الامراض القاتلة التي تفتك بمعظم مؤسسات الدولة اللبنانية. للجيش، قادة وضباطاً وعسكريين، تحية اكبار ومحبة وامتنان".