لفت النّائب أشرف ريفي، إلى أنّ "مبنى أهراءات المرفأ شاهد على جريمة التّفجير، وإهماله المتعمَّد قبل سقوط جزءٍ منه، يهدف لطمس العدالة، تمامًا كما محاولة العبَث بمسرح اغتيال رئيس الحكومة الأسبق رفيق الحريري".
وشدّد ريفي، في تصريح على مواقع التّواصل الاجتماعي، على أنّه "مهما فعل الجُناة وتجبّروا، فإنّ دماء شهداء المرفأ ستنتصر، والحساب سيكون عسيرًا. كادَ المريبُ أن يقولَ "خذوني".