دان مسؤول السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل، "المناورات العسكرية العدائية للصين"، معتبراً أنه "لا يوجد مبرر لاستخدام زيارة رئيسة مجلس النواب الأميركية نانسي بيلوسي ذريعة لنشاط عسكري عدائي".
وأعلن التلفزيون الصيني الحكومي، أن جيش التحرير الشعبي بدأ المناورات العسكرية التي تشمل إطلاق النار بالذخيرة الحية في المياه وفي المجال الجوي المحيط بجزيرة تايوان.
وبعد زيارة بيلوسي إلى الجزيرة التي تعتبرها الصين جزءا منها رغم التحذيرات، أعلنت السلطات الصينية عن "مناورات عسكرية في 6 مناطق محيطة بالجزيرة، تبدأ من تاريخ 4 آب لغاية 7 آب".