أشارت منظمة "هيومن رايتس ووتش"، إلى أن "دوامة التصعيد الإسرائيلي ستستمر طالما إستمر الإفلات من العقاب".
وكان قد أعلن الجيش الإسرائيلي، "أننا إستخدمنا صاروخًا محمولًا على الكتف أثناء إستهداف منزل قائد كتائب شهداء الأقصى التابعة لحركة "فتح" في نابلس إبراهيم النابلسي، ما أدى لمقتله مع شخص آخر".
وكانت قد أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، عن "مقتل 3 شبان وإصابة 40 آخرين، بينها 4 حالات حرجة، إثر إقتحام القوات الإسرائيلية مدينة نابلس". وقد أفادت وسائل إعلام إسرائيلية، بـ"إغتيال قائد كتائب شهداء الأقصى التابعة لحركة "فتح" في نابلس، إبراهيم النابلسي".
وأشارت وسائل إعلام فلسطينية، في وقت سابق، إلى أن "القوات الإسرائيلية داهمت صباح اليوم، البلدة القديمة في نابلس وحاصرت منزلًا، في محاولة لإعتقال ما أسمته مطلوبًا". هذا، ودخل اتفاق لوقف إطلاق النار بين إسرائيل وحركة "الجهاد الإسلامي" بقطاع غزة حيز التنفيذ، مساء الأحد، بعد جولة من التصعيد إستمرت ثلاثة أيام وأسفرت عن مقتل 43 فلسطينيًا وإصابة العشرات.