أشارت المتحدثة بإسم الإدارة الأميركية كارين جان بيير، إلى أن "البيت الأبيض لا يتدخل في قضية تفتيش عقار الرئيس الأميركي الأسبق دونالد ترامب، والوثائق السرية التي تم ضبطها لديه"، موضحةً أن "تعليق أي منا، حتى الرئيس جو بايدن على هذه القضية سيكون أمر خاطىء".
وشددت في تصريح لشبكة ABC"، على أن "هذه القضية تتعلق بأنشطة جهاز تطبيق القانون"، مؤكدةً أن "وزارة العدل الأميركية التي تحقق في القضية، تظل مستقلة تمامًا وبعيدة عن تدخل البيت الأبيض".
والجمعة 12 آب، كشقت "فوكس نيوز" الأميركية، أن عناصر مكتب التحقيقات الفدرالي الأميركي أخذوا 20 صندوقا من المستندات التي وضع عليها علامة "سرية" أو "حساسة" من منزل الرئيس الأميركي الأسبق دونالد ترامب.