أعلنت الرئاسة الجزائرية، عن "سقوط عدد من الضحايا جراء الحرائق في ولايات شرق البلاد"، موضحةً أن "الحرائق إندلعت في ولايتي الطارف وسطيف شرق البلاد".
وأكد الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، "تسخير كل إمكانيات الدولة لمكافحة الحرائق والتكفل بالمصابين". وقد أرسل الجيش الجزائري مروحيات للمساهمة في جهود إطفاء الحرائق المندلعة شرقي البلاد.
وقد أفادت وسائل إعلام جزائرية، بـ"وفاة 25 شخصًا نتيجة الحرائق في ولاية الطارف شرقي البلاد".
وفي سياق الحرائق، أفادت وكالة "أ ف ب" الفرنسية، "بمقتل ثلاثة من أفراد الإطفاء إثر سقوط مركبتهم في واد شمال المغرب، فيما كانوا يشاركون في جهود مكافحة حريق في إحدى الغابات"، كاشفةً أنه "فيما أصيب اثنان آخران بجروح بليغة".