أكّد مسؤول السايسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل، أنّ "الاتفاق النووي في تقدم والرد الأميركي على المقترح الإيراني معقول"، مشيرًا إلى أنّ "نجاح الاتفاق النووي سيعني وجود مزيد من البترول في الأسواق".
وفي 23 آب، أعلن جوزيب بوريل، أن معظم الدول المشاركة في المحادثات النووية مع إيران توافق على اقتراح الاتحاد الأوروبي الذي يهدف إلى إنقاذ الاتفاق النووي المبرم عام 2015.
وأمس، ذكر منسق الاتصالات الاستراتيجية في مجلس الأمن القومي الأميركي، جون كيربي، أن إيران وافقت على تقديم بعض التنازلات خلال المفاوضات النووية الأخيرة في فيينا، مؤكدا أن الوصول إلى اتفاق بات أقرب مما كان عليه الوضع قبل أسبوعين.