أفادت مصادر الـ "OTV"، بأن "البيانين بين السراي الحكومي وقصر الجمهورية لم يؤثرا على الإتصالات الجارية لتشكيل الحكومة، وضرورياً الإستيضاح من ما أزعج رئيس الحكومة نجيب ميقاتي في تصريح السفير كرم لأنه لا يُفهم حتى الآن السبب وليس هناك أي جواب".
ونفت المصادر، كل ما يشاع في وسائل الإعلام من أسماء، وأشارت الى أن "رئيس الجمهورية ميشال عون ورئيس الحكومة نجيب ميقاتي لم يدخلا في عملية طرح أسماء، وهما لم يتفقا بعد على تشكيل الحكومة".
وأضافت يبدو أن الباب مفتوح "نص فتحة"، أي أنه لا مغلق ولا مفتوح على مصرعيه، والأمور فيها نوع من المراوحة.