أشار الرئيس الأميركي جو بايدن، أنه يُسمح أحيانا للقائد العام بأخذ وثائق حساسة معه إلى المنزل، وذلك اعتمادا على طبيعة تلك المواد، ومساحة العرض.
وردا على أسئلة بشأن الممارسة فيما يتعلق بتحقيق فيدرالي يتناول تخزين مواد من المحتمل أن تكون حساسة داخل مقر إقامة الرئيس الأميركي السابق، دونالد ترامب، في منتجع "مار إيه لاغو" في ولاية فلوريدا، أجاب بأنه "حسب الظروف، وعلى سبيل المثال لدي في منزلي كابينة مغلقة بعيدة عن المكان، وهي آمنة تماما، وسأصطحب معي إلى المنزل اليوم الإحاطة اليومية للرئيس، وهي مغلقة، ومعي شخص عسكري، وسأقوم بقراءتها وسأعيد غلقها وأعطيها للجيش".
وأضاف بايدن أن "بروتوكولات التعامل مع المعلومات الحساسة تعتمد على نوع الوثيقة وأمان مساحة المشاهدة".