أشار وزير الإتصالات في حكومة تصريف الأعمال جوني القرم، إلى أن "الترقيات التي حصلت في شركة "تاتش"، هي من جهة لملء شواغر بمواقع عدة خلت بعد إستقالة موظفين وتخطى عددهم 450 بعد إيجادهم وظائف أخرى تدفع رواتب بالدولار، ومن جهة أخرى لتحفيز الموظفين الكفوئين للبقاء في القطاع".
وأكد في حديث لقناة الـ"LBCI"، أن "كل الجهات السياسية أرسلت أسماءً لتشملها الترقيات، لكنني أدقق فيها، وأرقي فقط الكفوئين بناء على مؤشرات من بينها أدائهم ومدى حضورهم إلى العمل وغيرها".
بدورها، كشفت مصادر معنية بالملف، أن "إحدى الترقييات كانت لأحد أقارب وزير حالي".