اعتبر النائب وليد البعريني، أن "المطلوب منا في هذه المرحلة الحساسة حسن العلاقات والتماسك والترابط فالأزمات ستعصف بالجميع، وان لم تكن صفوفنا متراصّة لن نتمكن من مواجهتها".
ولفت خلال تلبيته دعوة مختار اكروم ضاهر مصطفى دياب، الى أننا "نتطلع الى إجتماع النواب السنة الذي سيعقد في الرابع والعشرين من الجاري في دار الفتوى، والذي سيكون الهدف منه تلاقي الطائفة السنية التي نطمح ان تكون بخير لينعكس ذلك خيرا على الوطن، فقد اعتادت الطائفة السنية تقديم التضحيات وزرع الخير لمصلحة الوطن. خيمتنا ستكون دار الفتوى، التي نتمنى ان لا تقصر في واجباتها وان تحافظ على طائفتنا وتفعل وجودنا كما يجب".