أشار النائب وضاح الصادق تعليقاً على تصريح وزير الداخلية في حكومة تصريف الأعمال بسام المولوي، عن اقتحامات المصارف، إلى "انهم "أخبث ناس" في تسويق بروباغندا التخوين، وما يحصل ليس عبثياً وهم يعملون على استعمال الوقت بطريقة "خبيثة" لتذويب أموال المودعين وديون الدولة".
ولفت في حديث للجديد، إلى "اننا ندرس إمكانية تلبية دعوة دار الفتوى لأنها وضعت ضمن إطار سياسي ما أوجد إرباكً لدينا، ونحن نتواصل مع دار الفتوى لتحديد الموقف على أن يصدر القرار عن التكتل فور اتخاذه"، لافتاً إلى أن "لقاء دار الفتوى اتخذ عنواناً سياسياً، فلا شيئ يجمعني مع أي نائب سني في "حزب الله" أو "حركة أمل"، وكنت أتمنى أن يكون الإجتماع يتعلق بالشق الإجتماعي".