أشار النّائب جميل عبود، إلى أنّ "الكلمات تعجز عن التّعبير، أمام الفاجعة الّتي ألمّت بطرابلس جرّاء غرق قارب يقلّ عائلات ولّت هاربةً من أزمات لبنان، ولا يسعنا سوى إبداء الحزن والأسى على شهداء لقمة العيش في عرض البحر".
وأكّد في بيان، أنّ "تكرار حوادث القوارب الّتي تنطلق بصورة غير شرعيّة، يستدعي إطلاق خطّة طوارئ معيشيّة لإنقاذ طرابلس، ولا يسعنا إلّا أن نناشد المعنيّين عقد اجتماعات مكثّفة ووضع كلّ الإمكانات لإغاثة المناطق الفقيرة في طرابلس"، مشدّدًا على أنّ "ما يحصل مجزرة في حقّ الوطن والمواطنين، لا يمكن السّكوت عنها".