أعلن وزير الخارجية المجري بيتر سيارتو، "أنني أود أن أشارككم أخبارا سارة- لقد تمكنا من تأمين شحنات الوقود لشهر أيلول. هذا الصباح، قبل بضع دقائق، وصلت ثاني شحنة خلال سبتمبر إلى محطة باكش".
ولفت في تصريح، إلى أنه "نفذت الشركة المصنعة الروسية عملية التسليم عن طريق الجو، ولكن هذه المرة عبر مسار التفافي أطول قليلا، باستخدام المجال الجوي لدول البلطيق وشمال أوروبا".
وفي وقت سابق أكدت سيارتو أن بلاده تعارض أي عقوبات ضد روسيا تشمل الطاقة النووية، لأن ذلك بالنسبة لبودابست سيكون "خطا أحمر". ودان المحاولات الخارجية لعرقلة بناء محطة الطاقة النووية في "باكش" ووصفها بأنها انتهاك للسيادة وإمدادات الطاقة.