أعلن متحدث باسم وزارة الدفاع الأميركية، شون روبرتسون، أن "الولايات المتحدة لن تتكهن أو تستبق نتائج تحقيق أوروبي حول تسرب الغاز من خطي أنابيب "التيار الشمالي 1 و2"، نتيجة عمل تخريبي محتمل".
ووفقًا لمصدر "Flightradar24"، الذي يتتبع رحلات الطائرات، "حلقت طائرات هليكوبتر عسكرية أميركية بانتظام في منطقة تسريبات الغاز اللاحقة من "نورد ستريم" بالقرب من جزيرة بورنهولم، خلال شهر ايلول، ودارت لساعات فوق المنطقة المائية حيث تشغيل خطوط أنابيب الغاز".
وأشارت شركة "نورد ستريم إيه جي"، المشغلة للخطين، الى"تسجيل انخفاض كبير في ضغط الأنابيب".
وفي وقت سابق اليوم، أعلنت شبكات الزلازل الوطنية في السويد والنرويج وفنلندا، "رصد انفجارين قرب موقع التسربات في خطوط أنابيب الغاز الروسين في قاع بحر البلطيق".